تتبع هذه البرقية تطور الطائرات بدون طيار للحوثيين والذي أصبح يزداد في الضراوة والقوة. تجد منظمة بحوث التسلح أثناء الصراعات بأن هذه المجموعة اليمنية قادرة على صناعة بعض المكونات محليا فيما تقوم بالحصول على المكونات الإلكترونية الأكثر تطورا من شبكات الموردين الخارجية.